{{فضل صلاة سنة الفجر مهم جدا"}}
=======================
سنةالفجر ركعتان ، تصليان قبل صلاة الفجر ، وقد ورد في فضلها أحاديث منها :
أ) عن عائشة عن النبي صلى الله عليه و سلم ؛ قال: "ركعتا الفجر خير من
الدنيا وما فيها [لهما أحب إلي من الدنيا جميعاً]" . أخرجه مسلم.[3]
والحديث يدل على استحباب ركعتي الفجر والترغيب فيهما.
ب) عن عائشة رضي الله عنها ؛ قالت : " لم يكن النبي صلى الله عليه و سلم
على شيء من النوافل أشد منه تعاهداً على ركعتي الفجر". أخرجه الشيخان[4].
والحديث يدل على تأكيد المحافظة على ركعتي الفجر .
وقد اجتمع في هذه الراتبة : القول منه صلى الله عليه و سلم في الترغيب فيها ، والفعل منه صلى الله عليه و سلم في المحافظة عليها .
ج) وعنها رضي الله عنها ؛ قالت : " إن النبي صلى الله عليه و سلم كان لا
يدع أربعاً قبل الظهر ، وركعتين قبل [الصبح] الغداة" . أخرجه البخاري
والنسائي[5]
وهذه الأحاديث تدل على فضل ركعتي الفجر ، و أنها من أوكد الرواتب .
ثالثاً: تخفيفهما :
كان من هديه صلى الله عليه و سلم أن يخفف ركعتي الفجر ، فلا يطيل القراءة فيهما ، ومن الأحاديث الدالة على ذلك :
أ) ما جاء عن أم المؤمنين حفصة ؛ قالت :" إن رسول الله صلى الله عليه و
سلم كان إذا سكت المؤذن من الأذان لصلاة الصبح وبدا الصبح ؛ ركع ركعتين
خفيفتين قبل أن تقام الصلاة". أخرجه الشيخان[6]
=======================
سنةالفجر ركعتان ، تصليان قبل صلاة الفجر ، وقد ورد في فضلها أحاديث منها :
أ) عن عائشة عن النبي صلى الله عليه و سلم ؛ قال: "ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها [لهما أحب إلي من الدنيا جميعاً]" . أخرجه مسلم.[3]
والحديث يدل على استحباب ركعتي الفجر والترغيب فيهما.
ب) عن عائشة رضي الله عنها ؛ قالت : " لم يكن النبي صلى الله عليه و سلم على شيء من النوافل أشد منه تعاهداً على ركعتي الفجر". أخرجه الشيخان[4]. والحديث يدل على تأكيد المحافظة على ركعتي الفجر .
وقد اجتمع في هذه الراتبة : القول منه صلى الله عليه و سلم في الترغيب فيها ، والفعل منه صلى الله عليه و سلم في المحافظة عليها .
ج) وعنها رضي الله عنها ؛ قالت : " إن النبي صلى الله عليه و سلم كان لا يدع أربعاً قبل الظهر ، وركعتين قبل [الصبح] الغداة" . أخرجه البخاري والنسائي[5]
وهذه الأحاديث تدل على فضل ركعتي الفجر ، و أنها من أوكد الرواتب .
ثالثاً: تخفيفهما :
كان من هديه صلى الله عليه و سلم أن يخفف ركعتي الفجر ، فلا يطيل القراءة فيهما ، ومن الأحاديث الدالة على ذلك :
أ) ما جاء عن أم المؤمنين حفصة ؛ قالت :" إن رسول الله صلى الله عليه و سلم كان إذا سكت المؤذن من الأذان لصلاة الصبح وبدا الصبح ؛ ركع ركعتين خفيفتين قبل أن تقام الصلاة". أخرجه الشيخان[6]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق