اعتدتِ على لبس الملابس الضيقة التي تثير الانتباه ... والان اصبحت ملابسكي فضفاضة واسعه لاتشف ولاتصف
اعتدت على ان تصلي احيانا واحيانا لاتصلي على حسب مزاجك وحالتك النفسية ... والان اصبحت تصلي جميع الفروض ويوميا
اعتدتِ على مشاركة صديقاتك الغيبة والنميمة والسخرية من احداهن ... والان
اصبحتي لاتشاركيهن الضحك او الغيبه بل اصبحتي تحذريهن من ذلك الذنب العظيم
الذي يستهين به الكثيرون
اعتدت على ان تقرأ القرآن في رمضان فقط او كلما اصابك هم او غم ... والآن اصبحت تقرأ ولو صفحة واحدة يوميا
اعتدت ان ترفع صوتك على والديك او تعاملهم بمالايُرضي الله ... والان اصبحت تتقِ الله فيهم وتحاول ان ترضيهم في كل وقت
اعتدت على مشاهدة الاغاني او الافلام التي تثير الغرائز ... والان اصبحت تشمئز من مشاهدتها وتتقِ الله في بصرك وحواسك ونفسك
اعتدت على معاملة عامل النظافة او اي شخص بسيط بجفاء وتكبر وغرور ...
والان اصبحت تبتسم في وجوههم وتعاملهم افضل مما تعامل رؤسائك في العمل
اعلم اخي المسلم واختي المسلمة ان كل طاعه حتي وان كانت بسيطه لم تعتد علي القيام بها واصبحت الان تفعلها ...
ماهي إلا خطوة تخطو بها نحو رضا الله وجنته وتبتعد بها عن غضبه والنار ...
وكلما كثرت الطاعات كثرت الخطوات وكلما كثرت الخطوات كثرت الحسنات واصبحت
بإذن الله من عباده الطائعين الذين وعدهم الله بجنته ورفقة نبيه الكريم
...
بارك الله فيكم وغفر لي ولكم والمسلمين اجمعين
اعتدت على ان تصلي احيانا واحيانا لاتصلي على حسب مزاجك وحالتك النفسية ... والان اصبحت تصلي جميع الفروض ويوميا
اعتدتِ على مشاركة صديقاتك الغيبة والنميمة والسخرية من احداهن ... والان اصبحتي لاتشاركيهن الضحك او الغيبه بل اصبحتي تحذريهن من ذلك الذنب العظيم الذي يستهين به الكثيرون
اعتدت على ان تقرأ القرآن في رمضان فقط او كلما اصابك هم او غم ... والآن اصبحت تقرأ ولو صفحة واحدة يوميا
اعتدت ان ترفع صوتك على والديك او تعاملهم بمالايُرضي الله ... والان اصبحت تتقِ الله فيهم وتحاول ان ترضيهم في كل وقت
اعتدت على مشاهدة الاغاني او الافلام التي تثير الغرائز ... والان اصبحت تشمئز من مشاهدتها وتتقِ الله في بصرك وحواسك ونفسك
اعتدت على معاملة عامل النظافة او اي شخص بسيط بجفاء وتكبر وغرور ...
والان اصبحت تبتسم في وجوههم وتعاملهم افضل مما تعامل رؤسائك في العمل
اعلم اخي المسلم واختي المسلمة ان كل طاعه حتي وان كانت بسيطه لم تعتد علي القيام بها واصبحت الان تفعلها ...
ماهي إلا خطوة تخطو بها نحو رضا الله وجنته وتبتعد بها عن غضبه والنار ...
وكلما كثرت الطاعات كثرت الخطوات وكلما كثرت الخطوات كثرت الحسنات واصبحت بإذن الله من عباده الطائعين الذين وعدهم الله بجنته ورفقة نبيه الكريم ...
بارك الله فيكم وغفر لي ولكم والمسلمين اجمعين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق