بعيدا
عن مشاعر الحقد والغضب والعداء وبعيدا عن الانتساب الى فئه من الناس تصر
على ان السبب الذى اوصلنا الى ما نحن عليه من دمار وتفكك هو مخطط ومؤامره
اعدها ويتابعها ويرعاها عدو حاقد خبيث شيطانى بعيدا عن كل ذلك اكتب هذا
الكلمات اكتب من مشاعر الالم والاسلى والحب وبوعى لا يبرى الذات ولكنه فى
الوقت نفسه لا ينزه الجماعه الانساينه عن وجود فئات فيها تتسبب بالدمار
وتخطط لتمزيق المجتمعات والامم ولتمكن من السيطره عليها وسيادتها عندما
ارصد فى تاريخنا الاسلامى والانسانى حجم الاعتداءات المتكرره على اشخاص
الانبياء لالسبب بل لانهم حملوا كلمة الله سبحانه الى الناس عندما ارصد
كل ذلك اشعر بالاسى والالم ويجتاحنى حب كبير لكل انسان اصر على الايمان
بهذا الجنس البشرى على الرغم من كل ما يجرى على ارض الانسان واصر على
بانه الجنس المكرم من الله الودود المتعال والحامل امانته فى عالم
الوجود واننى اتسال من المستفيد من من القتل المعنوى لشخص النبى
والمسلمين ؟ من الستفيد من تعطيل بوصلة المسلم فى ازمنه ضعف امته وتركه
ليتفرق فى شعب التشدد او التسيب او فى ا
حسن
الاحوال تركه حائرا يبهته ارهاب فئة نتعصبه وتفزعه علمنه متراخيه ولا
يجد مخرج من حرب الفكر والفكر المضاد فى ساحة الاسلام الواحد ؟ انها
المجموعه نفسها من الجماعه الانسانيه التلى تسعى الى السيطره على العالم
عبر تشتيت الامم وتمزيق عائلاتها وهدم بناء الفرد فيها انها الفئه
التى تسعى الى السيطره بازاحة الدين وقيمه قيم الخير والتالف والحق
والجمال قيم الحب والسلام والتعاون :ان قتل اشخاص الانبياء هو قتل للقيم
التنى يحملونها الى عالم الانسانيه ان التامر على شخص النبى الذلى بدا
فى ارض مكه لم ينته بعد بل تغلغل ويتسلسل عبر التاريخ ونلمحه من وراء
استار واسماء متغايره وعديده ونلحظه فى اماكن من الدنيا قريبه من
ديار المسلمين وبعيده ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم وللحديث
بقيه ما دام فى العمر بقيه ان شاء الله وناسف للاطاله
بعيدا
عن مشاعر الحقد والغضب والعداء وبعيدا عن الانتساب الى فئه من الناس تصر
على ان السبب الذى اوصلنا الى ما نحن عليه من دمار وتفكك هو مخطط ومؤامره
اعدها ويتابعها ويرعاها عدو حاقد خبيث شيطانى بعيدا عن كل ذلك اكتب هذا
الكلمات اكتب من مشاعر الالم والاسلى والحب وبوعى لا يبرى الذات ولكنه فى
الوقت نفسه لا ينزه الجماعه الانساينه عن وجود فئات فيها تتسبب بالدمار
وتخطط لتمزيق المجتمعات والامم ولتمكن من السيطره عليها وسيادتها عندما
ارصد فى تاريخنا الاسلامى والانسانى حجم الاعتداءات المتكرره على اشخاص
الانبياء لالسبب بل لانهم حملوا كلمة الله سبحانه الى الناس عندما ارصد
كل ذلك اشعر بالاسى والالم ويجتاحنى حب كبير لكل انسان اصر على الايمان
بهذا الجنس البشرى على الرغم من كل ما يجرى على ارض الانسان واصر على
بانه الجنس المكرم من الله الودود المتعال والحامل امانته فى عالم
الوجود واننى اتسال من المستفيد من من القتل المعنوى لشخص النبى
والمسلمين ؟ من الستفيد من تعطيل بوصلة المسلم فى ازمنه ضعف امته وتركه
ليتفرق فى شعب التشدد او التسيب او فى ا
حسن
الاحوال تركه حائرا يبهته ارهاب فئة نتعصبه وتفزعه علمنه متراخيه ولا
يجد مخرج من حرب الفكر والفكر المضاد فى ساحة الاسلام الواحد ؟ انها
المجموعه نفسها من الجماعه الانسانيه التلى تسعى الى السيطره على العالم
عبر تشتيت الامم وتمزيق عائلاتها وهدم بناء الفرد فيها انها الفئه
التى تسعى الى السيطره بازاحة الدين وقيمه قيم الخير والتالف والحق
والجمال قيم الحب والسلام والتعاون :ان قتل اشخاص الانبياء هو قتل للقيم
التنى يحملونها الى عالم الانسانيه ان التامر على شخص النبى الذلى بدا
فى ارض مكه لم ينته بعد بل تغلغل ويتسلسل عبر التاريخ ونلمحه من وراء
استار واسماء متغايره وعديده ونلحظه فى اماكن من الدنيا قريبه من
ديار المسلمين وبعيده ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم وللحديث
بقيه ما دام فى العمر بقيه ان شاء الله وناسف للاطاله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق