الجمعة، 14 سبتمبر 2012

بعيدا عن مشاعر الحقد والغضب والعداء

بعيدا عن مشاعر الحقد والغضب والعداء وبعيدا عن الانتساب الى فئه من الناس تصر على ان السبب الذى اوصلنا الى ما نحن عليه من دمار وتفكك هو مخطط ومؤامره اعدها ويتابعها ويرعاها عدو حاقد خبيث شيطانى بعيدا عن كل ذلك اكتب هذا الكلمات اكتب من مشاعر الالم والاسلى والحب وبوعى لا يبرى الذات ولكنه فى الوقت نفسه لا ينزه الجماعه الانساينه عن وجود فئات فيها تتسبب بالدمار وتخطط لتمزيق المجتمعات والامم ولتمكن من السيطره عليها وسيادتها عندما ارصد فى تاريخنا الاسلامى والانسانى حجم الاعتداءات المتكرره على اشخاص الانبياء لالسبب بل لانهم حملوا كلمة الله سبحانه الى الناس عندما ارصد كل ذلك اشعر بالاسى والالم ويجتاحنى حب كبير لكل انسان اصر على الايمان بهذا الجنس البشرى على الرغم من كل ما يجرى على ارض الانسان واصر على بانه الجنس المكرم من الله الودود المتعال والحامل امانته فى عالم الوجود واننى اتسال من المستفيد من من القتل المعنوى لشخص النبى والمسلمين ؟ من الستفيد من تعطيل بوصلة المسلم فى ازمنه ضعف امته وتركه ليتفرق فى شعب التشدد او التسيب او فى ا
حسن الاحوال تركه حائرا يبهته ارهاب فئة نتعصبه وتفزعه علمنه متراخيه ولا يجد مخرج من حرب الفكر والفكر المضاد فى ساحة الاسلام الواحد ؟ انها المجموعه نفسها من الجماعه الانسانيه التلى تسعى الى السيطره على العالم عبر تشتيت الامم وتمزيق عائلاتها وهدم بناء الفرد فيها انها الفئه التى تسعى الى السيطره بازاحة الدين وقيمه قيم الخير والتالف والحق والجمال قيم الحب والسلام والتعاون :ان قتل اشخاص الانبياء هو قتل للقيم التنى يحملونها الى عالم الانسانيه ان التامر على شخص النبى الذلى بدا فى ارض مكه لم ينته بعد بل تغلغل ويتسلسل عبر التاريخ ونلمحه من وراء استار واسماء متغايره وعديده ونلحظه فى اماكن من الدنيا قريبه من ديار المسلمين وبعيده ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم وللحديث بقيه ما دام فى العمر بقيه ان شاء الله وناسف للاطاله
إلغاء إعجابي · · · منذ حوالي ساعة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق