الأربعاء، 7 مارس 2012

أخذنا على أنفسنا عهداً وكفى بالله شهيداً بأن ندافع عن عقيدتنا و عن سنّة نبيّنا

احبيتي في الله :
==================
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
------------------------------
--------------
أخذنا على أنفسنا عهداً وكفى بالله شهيداً
بأن ندافع عن عقيدتنا و عن سنّة نبيّنا و نزيل قناع التقيّة عن وجوه
هؤلاء المجوس الروافض بالحجّة و البرهان و الله متمّ نوره ولو كره الكافرون. وهو المستعان

بسم الله توكلنا على الله
*************************

كيف لا نخشى على بلادنا ؟
-----------------------------
الشيعة في العراق جنّدتهم ايران ضدّ بلادهم و جعلتهم خلايا نائمة ما إن سقطت عاصمة الرشيد بمساعدتهم للعدوّ حتى عاثوا في البلاد قتلا و نهبا و اغتيالا و حرقا لمساجد السنّة و خيلر مثال على فرق الموت الايرانية فيلق بدر التابع للمجلس الأعلى الاسلامي بقيادة عمّار الحكيم الذي عاش في ايران .
الشيعة في لبنان هم كما وصفوا أنفسهم على لسان حسن نصر اللّات يعملون على جعل لبنان جزءا من الدولة التي يحكمها الوليّ الفقيه ،و شيعة لبنان قاوموا الوجود الفلسطيني في لبنان من خلال حركة أمل فحاصروا المخيمات و قصفوها و مارسوا أبشع المجازر حتى قال شارون في مذكراته أنه متعاطف مع الشيعة و الدروز.
شيعة اليمن كانوا زيدية و ليسوا روافض و عاشوا مع السنة بسلام لعدّة قرون حتّى جاءت الثورة الايرانية بمشروع التصدير فاحتوتهم و دعمتهم و استمالتهم ليصير معظمهم اثني عشريا على ملّة ايران ،حينئذ صارت القلاقل و انقلب السلام الى حرب و صار اليمن حزينا بعد أن كان سعيدا فقاتلوا ضدّ بلدهم و هم يرفعون شعار "الموت لاسرائيل" !!
الشيعة في الخليج يحضون برفاهية و حريّة لا مثيل لها حتى وصل كثير منهم الى مناصب حساسة في الكويت و البحرين و مع ذلك ولاؤهم ليس لأوطانهم.
فكان حقّا علينا في مصر وأد الفتنة قبل ولادتها و الوقاية خير من العلاج خاصة أن شعوب افريقيا العربية والمغرب العربي لا يعرفون حقيقة الروافض منذ الدولة العبيديّة .
لذلك سنظلّ بحول الله ننافح و ندافع عن عقيدتنا و عن سنّة نبيّنا و نزيل قناع التقيّة عن وجوههم بالحجّة و البرهان و الله متمّ نوره ولو كره الكافرون.
· · · منذ 14‏ ساعة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق